قال ‏النائب ‎اسامة سعد لـ"الجديد": الوضع لم يستقر بعد في مخيم ‎عين الحلوة كما نريد ولا يزال هناك بعض الطلقات وكل الاطراف التزمت وقف اطلاق النار.
واضاف: كان تم الاتفاق سابقاً على تعزيز هيئة العمل الفلسطيني المشترك وكانت مهمتها ازالة المدارس من المسلحين وتسليمها الى الاونروا وتوقيف المطلوبين المسؤولين عن جريمة اغتيال اللواء العرموشي ورفاقه وكل الاطراف بلا استثناء كانت متفقة على هذا المسار .
الجميع مطالبون بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه سابقاً ومدينة ‎صيدا كما الشعب الفلسطيني لم تعد تحتمل هذه الاوضاع ونطالب الفصائل الفلسطينية كافة والحكومة اللبنانية ان تتحمل مسؤوليتها.